” لقد استقر في الفكر الديمقراطي والدساتير الغربية المعاصرة، بعد صراع دامٍ وتطور طويل المدى، أن تقوم عملية الانتخاب على أسس حزبية، حيث تطرح الأحزاب، وهي مباحة وفق أحكام الدساتير، فكرها وبرامجها على الشعب، ويترك للشعب حرية اختيار ممثلي الحزب الذي يناسبه من حيث فكره وبرامجه”
أ.د.محمد الحموري